هذا الصباح كالمعتاد لله الحمد و المنة ،طالعت في احد المواقع المحلية مقالا للصحفي الشاب الواعد سعد بوه الشيخ محمد .لاحظت أن الزملاء فى الموقع الناشر استهدفوا الكاتب ،من حيث تقييم المقال .فوضعوا له عنوانا مختلفا عن عنوانه،بعد وضع صو

 الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد فقد قرأت بيان رابطة العلماء الموريتانيين من موقعها، وهيج عندي حديثا في العلم -وقد يصدر الأمر من غير أهله- مع السادة العلماء.

لقد أصبح من الواضح جدا بأن نائب ازويرات الشيخ ولد بايه هو مرشح الرئيس ولد عبد العزيز لرئاسة البرلمان، ولذلك فلم يتم إصدار مرسوم رئاسي لاستدعاء البرلمان إلا في يوم الجمعة الموافق 5 أكتوبر ، وذلك بعد أن تأكد إقلاع الطائرة التي سيعود

منذ أمس بدأت تهب بعض بشائر الانفراج فى موضوع المؤسسات (مركز العلماء و جامعة عبد الله بن ياسين ) و تراجع نسبيا التصعيد المرتقب ضد حزب تواصل .

ينتظر يوم الإثنين المقبل على خلاف المقرر الدستوري أن ينصب صديق الرئيس ،ضابط البحرية المتقاعد، الشيخ ولد باي على رأس الجمعية الوطنية ،الغرفة البرلمانية الوحيدة المتبقية بعد حل مجلس الشيوخ ،على وجه مثير للجدل وقتها .لم يكن الشيخ الر

"أوامر عليا" صدرت لإسحاق بعدم المشاركة فى " الاتجاه المعاكس"، وهذا ما نقله هو نفسه للجزيرة.

أخبروني أنه قدم عذرا آخر على صفحته لم أطلع عليه، فقد اكتشفتُ أنه حظرني - مشكورا- منذ أكثر

حقيقة ما حصل...

ما سقط سهوا من الجزء الأول من هذا المقال الرد عندما كنا في موضوع تخريب " حكومة التأزيم والتعطيل " لعلاقة النظام الموريتاني  ب " التيار الإسلامي"، هو ما كنت أود دائما طرحه والمطالبة به من حاجتنا لأيام أو شهور تشاورية حول هذا المصطل

المنطق الذى طبع المؤتمر الصحفي الرئاسي ما بعد اختتام اقتراع أيار ٢٠١٨ غلب عليه اتهام حزب تواصل بالتطرف و الارهاب ،من غير دليل طبعا ،ثم تبع ذلك إغلاق مؤسستين إسلاميتين كبيرتين شهيرتين ،مركز تكوين العلماء و جامعة عبد الله بن ياسين ،