منذ ازيد من شهر والبلد يعيش حالة رهيبة من الخوف والقلق ، والمد والجزر ، والشد على الحبل بين الموالاة والمعارضة ، بسبب موضوع التعديل الدستوري .

نقيق الضفادع .. عنوان مقال لميخائيل نعيمة، كتبه انتصارا لصديقه جبران في قضية ( تحمم) المشهورة .. وهي كلمة وردت في بيت من قصيدة ( المواكب) لجبران خليل جبران :

هل تحممت بعطر == وتنشفت بنور

إبَّان انبلاج صبح ثورة " التغيير البنَّاء " بقيادة الأخ الرئيس محمد ولد عبد العزيز، رُفعَتْ البيارق على ظهور أكواخ الفقراء و المهمشين،  و تعالت زغردات ماجدات "الكزرة "، و صفقت طبقات المثقفين المغضوب عليهم في العهود السابقة، فالفار

ليس هناك ناظم ايديولوجي الأغلبية الرئيس...هناك فقط رؤية وخطاب وممارسة ابتدعها رئيس الجمهورية تحت عناوين كبيرة منها التغيير البناء وتجديد الطبقة السياسية ومحاربة الفساد , وكان استصحاب الفعل التنموي والمؤسساتي هو ما أعطى شرع

توجهت الى مقاطعة الرياض ساعة بعد الحادثة التى أدت مع الأسف لوفاة طفل وجرح شخص آخر
بالمناسبة مقاطعة الرياض ليست غريبة علي ولست غريبا عليها فقد أقمت فيها فترة تتجاوز ال10 سنوات وأعرفها أزقة ونواص ووجوها وشوارع ومسميات

هناك أمور لافتة تحدث في هذه البلاد، بعضها قد حدث في نهاية عهد سابق، ويتكرر الآن، وبعضها يحدث لأول مرة، وإن هذه الأمور التي يمكن أن نلخصها في (7 x 7 )، لتستحق في مجملها التأمل من كل عقلاء الموالاة، وأقول عقلاء الموالاة.

قال السفير السابق بالخارجية الموريتانية باباه سيدي عبد الله إن الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز أبدى استعداداه لإعادة العلاقات مع الصهاينة لو قبل اللوبي الصهيوني ذلك، وأنه أرسل رسله لأمريكا وفرنسا وأن محاضر الاجتماعات موجودة

في تاريخ الأمم - خير الأمم- لحظات تاريخية ينزع فيها فتيل الخلافات، ويوضع الحد للنزاعات ، وتطوى بين أبناءها كل المسافات، لأن باني السفينة وقبطانها،

لم يعد مستحيلا على المتابع لما يجري وبعد المؤتمر الصحفي، والتعديل المزمع على الدستور، تخمين كنه ما يدور في ذهن سيادة الرئيس، بل إن شئت "الملك"، وكما دعاه مؤخرا وعلنا أحد فرسان "الكتيبة المدنية" العتيدة الميامين، عضو مجلس النواب من