
لا يزال كثير من المراقبين المحنكين، رؤساء أحزاب شاخت، ومؤدلجين فاشلين ، وبعض الأقلام التي تمتهن نشر الكراهية واستدرار ريعها من كل جائحة ومكردس، في حيرة من أمرهم، بسبب عدم تأثيرهم في صانع القرار بالقصر الرمادي، رغم ما منح لهم
I
بقلم: محمد الامين ولد الفاضل
محمد لحظانه المستشار الفني لوزير التجهيز والنقل مكلف بالنقل الجوي