
علمت وكالة المستقبل من مصادرها في أمبود أن غضبا عارما يجتاح السكان إثر إقدام وزارة الداخلية بالتعاقد مع مقاول لهدم مبني الحاكم في المقاطعة والتي تعتبر أقدم بناية في المدينة ، حيث تتربع علي ربوة اتخذها المستعمر مركزا له عند مقدمه
I
بقلم: محمد الامين ولد الفاضل
محمد لحظانه المستشار الفني لوزير التجهيز والنقل مكلف بالنقل الجوي