
لم أرك إلا منعما، فما ألقاك رفاقك في التابوت يوما، وما أغضبت قوم فرعون برهة، وما ناجزت عدوا منهم نهارا فوكزته، وما تمعر وجهك طرفة عين في غوي من شيعتك فنهرته ،وما علمنا أنك حين سجد السحرة يوم الزينة كنت من أغضب من يصلب الموحدين فى
I
بقلم: محمد الامين ولد الفاضل
محمد لحظانه المستشار الفني لوزير التجهيز والنقل مكلف بالنقل الجوي