يمكن القول بكل ثقة أن دعاء المسلم هو أمله لكل شأن ،دنيوي و أخروي،و خصوصا إن كان صائما و قاصدا الحرمين للزيارة و العمرة،و هو أمل يملأ الصدر و يجدد دورة الحياة.

لما نقتل الدَّوْلَة.
دون تعمق؛
بالنظر إلى الجدل الدائر حول الفتاوى المتناثرة والمنثورة من هنا وهناك المتعلقة بدفع زكاة الفطر لإخوتنا المرابطين في غزة خصوصا و المطهدين من المسلمين في شتى البقاع.

بدأ الحرس والشرطة الوطنية والدرك نشر عشرات السيارات والعناصر في مختلف مقاطعات العاصمة نواكشوط، في إطار خطة تأمين المتسوقين خلال عيد الفطر المبارك.

فى هذه اللحظات يتقاطر الآلاف من المسلمين على المسجد الحرام و المسجد النبوي طلبا للجنة و رضوانه جل شأنه،و مستجيرين من النار و سخط الرحمان.

أستوحي هذا العنوان من كتاب المؤرخ الفرنسي البارز جان بيار فيليو الذي صدر مؤخرًا بعنوان “كيف ضاعت فلسطين ولماذا لم تربح إسرائيل؟”.

الضجيج لا يزيد الافتضاح إلا انتشارا،و هذا البلد لا تؤكل فيه أوقية واحدة إلا اطلع عليها،و فى موريتانيا هنالك فئة مهتمة بالمال بحكم الموقع و الاهتمام،الإدارة و رجال الأعمال،لكن مصلحتهم فى ستر الفساد كبيرة،و لا ينشرون بعض غسيلهم إلا

ولد الغزواني يعلن ترشحه رسميا ويقول: للعهد عندي معناه وترشحت لمواجهة التحديات القائمة

يصادف اليوم 28 مارس( آذار) أكثر ذكرياتي حزنا والما.

إن القارئ الفطن للواقع العربي والإفريقي خلال العقد الأخير لابد له وأن يقرأ رسائل صريحة جدا، وفصيحة جدا، ومختصرة جدا أبرقها الشباب العربي والإفريقي إلى أنظمته الحاكمة، أبرقها عبر البريد المضمون، وبثلاث صيغ مختلفة، وعبر ثلاثة أجهزة

"ياعساس او يامساس، أرع مالك لاينحاص"