
بدأت القصة عندما فتح مجموعة ممن يطلقون على أنفسهم الحداثيين صفحة فيسبوك تحت عنوان “من أجل موريتانيا علمانية حداثية ومتسامحة”، وحددوا لصفحتهم مجالا للتعاطي الفكري حول هذه القضية من خلال “العمل من أجل مجتمع موريتاني علماني، علمي،
I
الأستاذ أحمد سالم ولد بوحبيني