شهد عام 2019 أحداثا وتطورات سياسية واقتصادية واجتماعية وأمنية بارزة على الساحة الوطنية في موريتانيا كان أبرزه، دون منازع، تجسيد أول تناوب ديمقراطي سلمي على السلطة في تاريخ البلد.

خرجت من قراءتي المتأنية لمقابلة الرئيس السابق والزميل الحالي محمد ولد عبد العزيز مع موقع تقدمي، بالتساؤلات التالية:

أشرفت السلطات الإدارية بمدينة روصو عاصمة ولاية اترارزة على إتلاف أكثر من 14 طنا من المواد الغذائية والأدوية منتهية الصلاحية.

تظاهر عدد من أقارب وجيران المسنة مريم بنت عبد الرحمن، وذلك لمطالبة السلطات بإنزال أقسى العقوبات بقتلتها.

ترددت أنباء في العديد من الصحف الإيطالية عن استعداد إدارة يوفنتوس لبدء مفاوضات تجديد عقد النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، لتفادي خطأ رئيس ريال مدريد فلورنتينو بيريز، الذي تسببت في نهاية الأمر في رحيل الدون عن “سانتياغو بيرنابيو”

أعلنت وزارة الداخلية واللامركزية عن اتخاذها إجراءات أمنية من أجل حماية الأشخاص  وممتلكاتهم خلال الاحتفالات المخلدة لرأس السنة الميلادية 2020.

سُجِّلَ في بلادنا خلال الخمسة عشرة سنة الأخيرة ما يزيد على 110 آلاف حادث سير، أدت في محصلتها إلى وفاة أكثر من  ثلاثة آلاف شخص، وإصابة ما يزيد على 40 ألف شخص بجروح متفاوتة الخطورة.

أغلقت بعثة من مفتشية وزارة الصحة الموريتانية على مستوى العاصمة الاقتصادية نواذيبو العديد من الصيدليات في إطار تطبيق المسافة وهو الأمر الذي طال معظم الصيدليات الواقعة أمام مركز الإستطباب الجهوي في المدينة.

أصدرت الغرفة الإدارية بالمحكمة العليا حكما بالإلغاء قرار إغلاق جمعية المستقبل للدعوة والثقافة والتعليم والتي يرأسها العلامة الشيخ محمد الحسن ولد الددو.

قرأت مقابلة ولد عبد العزيز التي نشرت في موقع تقدمي.
المقابلة أو المقال مجرد نافذة إعلامية فتحت للرئيس السابق يمجد من خلالها فترة حكمه و يطري نفسه بنفسه دون مقاطعة أو إحراج .