
أثار هجوم أحد الأطر على المعلمين، وخاصة معلمي اللغة عربيا استهجانا في صفحات الفيسبوك، واعتبره البعض نكوصا عن المكتسبات التي حصل عليها البلد في تكريس هويته، كما أنه استهداف للتعليم الذي يعتب المعلم عموده الفقري، وفي ذلك كتب المدون
I
الأستاذ أحمد سالم ولد بوحبيني
بقلم الناجي ولد الطلبه