
بقلم : الخبير اللغوي إسلمو سيد أحمد محماده
1-الكتابة بالعامية، أو إحلالها محل الفصحى في التعليم (كما يقترح بعض المناهضين للغة العربية)، ضَرْبٌ من العبث؛ فالدارجة (أو اللهجة أو العاميّة، بصرف النظر عن التسمية) ليست لها قواعدُ نحوية أوصرفية أو إملائية أو صوتية تحكمها.